القنوت هنا في هذا الكيان الصامت على شرفة تغازله نسمات الهواء بكل حب
برغم ذلك، إن كل ما هو هنا يدعوا إلى النحيب !!
أتراني ممن يستسلم للنحيب ؟!
أنا ذاهب لمعركة سيطحنني الليل بها طحن الرحى، سيسحقني عقرب الوقت
ومع اطلالة الفجر سأحصل على جواب هذا السؤال ..
مع علمي الكامل بخطورة المجازفة ..

تعليقات
إرسال تعليق